بعدما جلسنا ككل مرة نستمع الى القرآن ثم الدعاء من شيخنا بدء الحلقة باستكمال موضوعنا عن الطريق الى النفس المطمئنة
فقال : لقد مررنا بأيام عظيمة نتعلم منها اعظم درس لتفادى الغفلة
أتدرون ما هو؟
فكرنا فقلنا : لعله الذكر
قال:و ما دليلكم
قالت اخت منا : قال الله عز و جل: { ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات } ( الحج 28 )
، وقال : { ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم فإذا أفضتم من عرفات الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين * ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم * فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا } ( البقرة 198- 200)
فاستكملت الاخرى قائلة:
هناك حديث للسيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إنما جعل الطواف بالبيت ، وبين الصفا والمروة ، ورمي الجمار لإقامة ذكر الله ) رواه الترمذي وغيره
فاستكملت :
و عن نبيشة الهذلي رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال :( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله ) رواه مسلم
و اختتم الشيخ الادلة بهذا الحديث :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مثل الذى يذكر ربه و الذى لا يذكر ربه مثل الحى و الميت"ا
فان كانت السلسة عن الطريق الى النفس المطمئنة و كيفية مقاومة النفس الغافلة فاعلموا ان الذكر سلاحنا
فكل شىء يسبح حولنا و نحن فى غفلة
فاذا عرفتم فالزموا
أتدرون ما هو؟
فكرنا فقلنا : لعله الذكر
قال:و ما دليلكم
قالت اخت منا : قال الله عز و جل: { ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات } ( الحج 28 )
، وقال : { ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم فإذا أفضتم من عرفات الله عند المشعر الحرام واذكروه كما هداكم وإن كنتم من قبله لمن الضالين * ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس واستغفروا الله إن الله غفور رحيم * فإذا قضيتم مناسككم فاذكروا الله كذكركم آباءكم أو أشد ذكرا } ( البقرة 198- 200)
فاستكملت الاخرى قائلة:
هناك حديث للسيدة عائشة رضي الله عنها أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إنما جعل الطواف بالبيت ، وبين الصفا والمروة ، ورمي الجمار لإقامة ذكر الله ) رواه الترمذي وغيره
فاستكملت :
و عن نبيشة الهذلي رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قال :( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله ) رواه مسلم
و اختتم الشيخ الادلة بهذا الحديث :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "مثل الذى يذكر ربه و الذى لا يذكر ربه مثل الحى و الميت"ا
فان كانت السلسة عن الطريق الى النفس المطمئنة و كيفية مقاومة النفس الغافلة فاعلموا ان الذكر سلاحنا
فكل شىء يسبح حولنا و نحن فى غفلة
فاذا عرفتم فالزموا
No comments:
Post a Comment
انطلق برأيك